إجمالي9.0 قصة9.0التمثيل/الممثلين9.5موسيقى7.0قيمة إعادة المشاهدة8.0لقد استمتعت بهذه الدراما على مستوى أكثر عمقًا مما كنت أعتقد أنني سأفعله. أحببت السرد. في الواقع كنت أتطلع إلى كل حلقة لأرى كيف ستحل الشخصيات خلافاتها وتتفق على قبول بعضها البعض بدلاً من محاولة تغيير بعضها البعض. إنني أتعلق بشكل خاص بالكيفية التي مرت بها البطلة بالشكوك حول ما إذا كان ما كان مقبولاً بالنسبة لها. لقد أعجبت بالبطل لأنه متأكد تمامًا مما يريده ويسعى لتحقيقه. عنوان الدراما هو 'درجة حرارة الحب' لذلك لن يكون من الصحيح أن نتوقع الحب في أشد حالاته عاطفية وعندما يكون في أقصى درجات البرودة. كان عليهم استكشاف 'درجات الحرارة' العديدة التي يجب على الشخص أن يمر بها في العلاقة. يختلف الحب باختلاف الأشخاص ويعبرون عنه بشكل مختلف، ويمرون به بشكل مختلف، ولديهم وجهات نظر مختلفة، وتوقعات مختلفة. باعتباري شخصًا شهد بعض العلاقات الجادة، أستطيع أن أفهم أنه لا توجد طريقة واحدة لتجربة الحب وبلوغ جوهره.
كان التمثيل جديرًا بالثناء، وكانت الكيمياء بين الأبطال واضحة. كان لدى البطل الثاني كيمياء جيدة مع البطلة والحب بين الرجال ..... يحسد عليه. لقد استمتعت أيضًا بالقصص الجانبية للمساعد. الكاتب والمخرج لطيفان وغير ناضجين، لكن هذه الأنواع تحدث في الحياة الواقعية. بالنسبة لي، أظهر مساعد الطاهي والكاتب الآخر نموًا في علاقتهما. الآباء واقعيون من حيث أن هناك بالفعل آباء يتصرفون بطريقة طفولية أكثر من أطفالهم، وأكثر اعتماداً، وأكثر انعدامًا للأمان، وأكثر خوفًا.
نعم كانت هناك أجزاء يراها الآخرون مملة ولكن هكذا هي الحياة. هناك أوقات تبحث فيها عن الاتجاه ولا يبدو أن هناك الكثير مما يحدث. أعتقد أنني لم أشعر بالملل لأنني شعرت وكأنني رأيت جزءًا من واقعي في هذه الدراما. سأشاهده مرة أخرى يومًا ما لأستمتع بتجربة درجات حرارة الحب المختلفة. هل كان هذا التقييم مفيد بالنسبة لك؟
تركت هيون سو وظيفتها لتصبح كاتبة تلفزيونية؛ يحلم 'جونغ سون' بأن يصبح طاهيًا للطعام الفرنسي ويفتتح مطعمًا. بينما يتنقل الزوجان في مساراتهما ...